لدراسة آثار تدريب NeuroTracker على المقاييس الموحدة للانتباه والذاكرة العاملة وسرعة معالجة المعلومات المرئية باستخدام الاختبارات النفسية العصبية الموحدة. بالإضافة إلى قياس التغيرات في حالة الدماغ باستخدام تصوير الدماغ الوظيفي.
تم تجنيد 20 طالبًا في سن الجامعة وتقسيمهم إلى مجموعة تدريب NT (30 جلسة لـ NeuroTracker) ومجموعة مراقبة غير نشطة. تم تقييم الوظائف المعرفية باستخدام الاختبارات النفسية العصبية الموحدة (IVA+Plus، WAIS-III، D-KEFS)، وتم تقييم الارتباطات بين وظائف المخ باستخدام تخطيط كهربية الدماغ الكمي (qEEG).
أظهرت المجموعة المدربة تحسينات قوية ومتسقة في عتبات سرعة NeuroTracker طوال فترة التدريب. أظهرت مجموعة NT درجات أعلى بكثير في اختبارات IVA+Plus السمعية، وبحث رمز WAIS، ورمز WAIS، وتصميم كتلة WAIS، وتسلسل أرقام حروف WAIS، واختبار d2 للانتباه، واختبارات D-KEFS لتسمية الألوان والتثبيط والتثبيط/التبديل الفرعية ( ف <.01). بالنسبة لمقاييس qEEG، أظهرت مجموعة NT زيادات كبيرة في القوة النسبية في نطاق من الترددات ضمن عرض النطاق الترددي بيتا، مع حالات الراحة المفتوحة والمغلقة. وقد لوحظت هذه التغييرات عبر المناطق الأمامية من الدماغ (الوظيفة التنفيذية) وتمثل زيادات في سرعة موجة الدماغ المرتبطة بزيادة نشاط الدماغ والمرونة العصبية. أشارت النتائج الإجمالية إلى أن تدريب NeuroTracker يمكن أن يعزز الانتباه، وسرعة معالجة المعلومات، والذاكرة العاملة، ويؤدي أيضًا إلى تغييرات إيجابية في وظيفة الدماغ الكهربائية العصبية.
يكشف تدريب NeuroTracker عن بعض الفوائد المعتدلة لقدرات اتخاذ القرار لدى ضباط إنفاذ القانون المشاركين في الخدمة الفعلية.
للتحقيق في ما إذا كان تدريب NeuroTracker يمكن أن يحسن المهارات الإدراكية الإدراكية المتعلقة بمهارات اتخاذ القرار لموظفي إنفاذ القانون.
أكمل 40 من نخبة ضباط إنفاذ القانون تجربة اختبار ما قبل وبعد على بيئة مهمة محاكاة تعتمد على الفيديو لتحديد درجات أساسية للوعي الظرفي والترقب ومهارات اتخاذ القرار. تم توزيع المشاركين بشكل عشوائي على مجموعات التدريب والسيطرة والسلبية. أكملت مجموعة التدريب جلسات NeuroTracker حول جداول العمل على مدى ثلاثة أسابيع. تم تسجيل الاختبار القبلي واللاحق من قبل خمسة خبراء في موضوع إجراءات الشرطة.
أظهرت نتائج المهمة المحاكاة انخفاضًا متوسطًا في الدرجات، وظل المشاركون في المجموعة الضابطة دون تغيير، بينما أظهرت مجموعة NeuroTracker زيادات معتدلة. وقد لوحظت تحسينات في درجات NeuroTracker بشكل عام، ولكنها تباينت بشكل غير معتاد. على الرغم من ظهور بعض التأثيرات البعيدة المدى على قدرات اتخاذ القرار في مجال إنفاذ القانون، إلا أن التعب والإجهاد المرتبط بالخدمة الفعلية قد يكون له تأثير على النتائج.
يوفر تدريب NeuroTracker المعزول مع نخبة من الرياضيين المحترفين خطوط أساس فائقة ومعدلات تعلم أولية مقابل التدريب على المهام المزدوجة.
تغطي هذه الورقة المفاهيم الأساسية لأهمية NeuroTracker في تدريب القدرات المعرفية التي تعتبر حاسمة في الأداء الرياضي، وخاصة في الرياضات الجماعية الديناميكية. كما يحتوي أيضًا على دراسة تبحث في تأثيرات الأحمال الانتباهية في نماذج التعلم، بهدف فهم ظروف الأحمال المثالية لتدريب القدرة الإدراكية الإدراكية.
قامت 4 فرق رياضية محترفة بتدريب رياضييها على جهاز NeuroTracker (15-30 جلسة) خلال مواسم المنافسة. تم تدريب كل من نادي الفريق الإنجليزي الممتاز، وفريق دوري الهوكي الوطني، وفريق الرجبي الأوروبي على وضعية الجلوس القياسية لعزل أي تأثير من آليات الانتباه المشاركة في التحكم في الوضعية. أجرى فريق آخر من NHL التدريب في وضع الوقوف، والذي يتضمن متطلبات التوازن الأساسية على الانتباه.
وبأخذ المتوسط الإحصائي للتقدم في التعلم على NeuroTracker، أظهرت الفرق الرياضية المحترفة الثلاثة التي تدربت في وضعية الجلوس تقدمًا متطابقًا تقريبًا، مع تباطؤ التعلم المبكر السريع نحو التعلم على المدى الطويل ولكنه مستمر. أظهر الفريق الرياضي الواقف درجات أقل بكثير في برنامج NeuroTracker، ولكن الأهم من ذلك هو تقدم التعلم بشكل عام أبطأ، مع وجود اختلاف كبير بين الفرق الأخرى. توضح النتائج بوضوح العلاقة بين آليات التحكم في التوازن والمتطلبات الإدراكية الإدراكية التي يطلبها تدريب NeuroTracker. يوضح هذا أن أحمال التدريب المعرفي تحتاج إلى تحسينها بحساسية لعتبات الانتباه من أجل توليد تكيفات تعليمية فعالة على المدى القصير والطويل.
تتنبأ نمذجة الذكاء الاصطناعي لخطوط أساس NeuroTracker والبيانات الديموغرافية بشكل فعال بمعدل التعلم ونتائج تدخل التدريب.
للتحقيق في ما إذا كان تدخل NeuroTracker يمكن أن يحسن القدرات المعرفية لدى كبار السن الذين يعانون من التدهور المعرفي الذاتي، وتحديد ما إذا كان من الممكن استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي لزيادة فعالية التدريب.
تم تعيين 48 مشاركًا تتراوح أعمارهم بين 60 و90 عامًا يعانون من شكاوى معرفية ذاتية، ولكنهم يتمتعون بصحة جيدة، إلى مجموعة تدريب NeuroTracker (26) أو مجموعة مراقبة (22). قدم جميع المشاركين معلومات اجتماعية ديموغرافية مفصلة عبر الاستبيانات والتقييمات النفسية العصبية الأساسية (اختبار التعلم اللفظي في كاليفورنيا، ومدى الأرقام، واختبار D-KEFS Trailmaking، واختبار الطلاقة اللفظية D-KEFS، واختبار ستروب). أجرت مجموعة NeuroTracker 7 أسابيع من التدريب، وأجرت المجموعة الضابطة تقييمات خط الأساس لـ NeuroTracker فقط. أجرى كلا الفريقين تقييمات نفسية عصبية للمتابعة في 8 أسابيع و11 أسبوعًا. تم استخدام نماذج التعلم الآلي لتحليل البيانات الديموغرافية والتقييمية لاختبار ما إذا كان من الممكن التنبؤ بالأداء المعرفي والاستجابة للتدريب.
شهدت مجموعة NeuroTracker تحسنًا كبيرًا في الدرجات تبلغ حوالي 70%، إلى جانب نقل الأداء الواسع والقوي في التقييمات النفسية العصبية في الأسبوع الثامن، مع المزيد من المكاسب (بدون تدريب) في الأسبوع 11. وقد أسفرت نماذج الذكاء الاصطناعي عن تنبؤات دقيقة للغاية للاستجابة للعلاج. التدخل التدريبي. يقترح الباحثون أن مثل هذه النماذج يمكن استخدامها لتكييف برامج NeuroTracker بشكل فعال مع احتياجات الأفراد.
يعمل NeuroTracker المتكامل مع تعليقات EEG الحية ذات الحلقة المغلقة على تعزيز معدلات تعلم NeuroTracker للبالغين الأصحاء.
لمعرفة ما إذا كان الارتجاع العصبي في الوقت الحقيقي يمكن أن يعزز معدلات التعلم لتدريب NeuroTracker.
تم توزيع 40 شخصًا بالغًا سليمًا على أربع مجموعات تدريبية (عشرة لكل مجموعة)، حيث قاموا إما بما يلي: -
• التدريب القياسي لـ NeuroTracker
• لا يوجد تدريب (المجموعة الضابطة)
• NeuroTracker مع EEG-Neurofeedback
• NeuroTracker مع Neurofeedback الوهمية
يتضمن EEG-Neurofeedback ردود فعل مغلقة تكتشف تلقائيًا عندما يفقد المشارك أهدافه ويعيد فهرستها على الفور.
بدأت مجموعة NeuroTracker القياسية والمجموعة الضابطة ومجموعات EEG-Neurofeedback بمستوى مماثل، أعلى من مجموعة Neurofeedback الوهمية. ومع ذلك، أظهر EEG-Neurofeedback معدلات تعلم متفوقة على جميع المجموعات الأخرى على مدار 10 جلسات تدريبية. تظهر النتائج أن نموذج التعلم ذو الحلقة المغلقة فعال للغاية في تعزيز نتائج التعلم في مهمة NeuroTracker.
يتنبأ التقييم المعرفي NeuroTracker لمدة 6 دقائق بشكل فعال بأداء المتداول اليومي وفقًا لمقاييس التداول الموضوعية.
لفحص ما إذا كانت التقييمات المعرفية باستخدام NeuroTracker يمكن أن تتنبأ بمقاييس أداء المتداول اليومي.
تم تعيين 29 متداولًا محترفًا تتراوح أعمارهم بين 35 و65 عامًا في أكاديمية NeuroStreet Trading على مدار 9 أشهر. باستخدام برنامج NeuroTrackerX عن بعد ونظارات النقش ثلاثية الأبعاد، أكمل المتداولون تقييمات مدتها 6 دقائق كل يوم عمل، وفقًا لبروتوكولات البحث الموحدة. تم استخدام البيانات من منصة التداول Ninjatrader لتسجيل 7 مقاييس أداء رئيسية خلال كل يوم من أيام التداول.
كشفت بيانات NeuroTracker عن استجابة تعليمية عالية خلال إجمالي 624 يومًا من التداول. أظهرت تحليلات البيانات وجود علاقة ارتباطية قوية بين خطوط أساس NeuroTracker اليومية و5 من مقاييس أداء التداول، مع كون إجمالي صافي الربح هو الأكثر أهمية. وخلص الباحثون إلى أن تقييم NeuroTracker لمدة 6 دقائق كان فعالا في التنبؤ بأداء التداول في العالم الحقيقي في أي يوم.
وجدت دراسة جدوى صارمة أن NeuroTracker يتمتع بإمكانية وصول عالية والتزام بالتدريب المعرفي المستقل في المنزل.
للتحقيق في جدوى استخدام التدخل المعرفي العلاجي عن بعد للناجين من إصابات الدماغ باستخدام برنامج تدريبي في المنزل.
تم تقييم 20 من كبار السن من الذكور والإناث من حيث الحالة الصحية المعرفية باستخدام استبيان التقرير الذاتي وفحص الحالة العقلية المصغرة (MMSE) واعتبروا بصحة معرفية. تم تزويد المشاركين في المنزل بتدريب NeuroTracker وأكملوا 20 جلسة تدريبية على مدار 5 أسابيع. تم استخدام توظيف المشاركين والاحتفاظ بهم والالتزام والخبرة كعلامات للجدوى. كما تم تقييم درجات الدورة الفردية، والتحسن العام، ومعدلات التعلم بين المجموعات.
وقد تبين أن التدخل عن بعد له جدوى قوية بشكل عام. وقد تم دعم ذلك من خلال معدل التوظيف المرتفع والاحتفاظ، والتزام المشاركين بنسبة 90%، بالإضافة إلى سهولة استخدام البرنامج. ولم تظهر الاختلافات في حجم الشاشة والتكنولوجيا ثلاثية الأبعاد أي اختلافات في الفوائد المعرفية التي تحققت من التدريب، مع تحسينات كبيرة في أداء المهام عبر البرنامج، والذي كان يعادل أيضًا التدريب المعملي. وخلص الباحثون إلى أن NeuroTracker يوفر خيارًا واعدًا في المنزل للتدريب المعرفي للبالغين الأصحاء معرفيًا والناجين من إصابات الدماغ.