لمعرفة ما إذا كان تناول المغذيات المرتبطة بلحم البقر ولحم البقر يمكن أن يفسر التباين في الأداء المعرفي البصري لدى الإناث الشابات.
أجرت 52 امرأة في سن الجامعة 15 جلسة NeuroTracker على مدار 15 يومًا مع عادات الأكل الطبيعية، كدراسة أولية. ثم تم اختيار 80 امرأة في سن الجامعة بشكل عشوائي في دراسة معشاة ذات شواهد إما لتناول شريحة لحم بقر أو خضروات يوميًا واستهلكت شريحة واحدة يوميًا لمدة 30 يومًا، وتم تقييمها باستخدام NeuroTracker.
في الدراسة الأولية، ارتبطت مستويات الحديد المرتفعة والكوليسترول والكولين والأرجينين وفيتامينات ب بشكل ملحوظ مع ارتفاع درجات جهاز NeuroTracker. في دراسة RCT، أظهرت مجموعة لحوم البقر متوسطًا أعلى لدرجات NeuroTracker. ويشير الباحثون إلى أن زيادة تناول العناصر الغذائية المرتبطة بلحوم البقر قد يزيد من الأداء المعرفي البصري لدى النساء في سن الدراسة الجامعية.
تعمل مجموعة متنوعة من الأنظمة الغذائية المعتمدة على البيض على مدى شهر واحد على تحسين الأداء على NeuroTracker مقارنة بالنظام الغذائي الخالي من البيض.
لتقييم تأثير التأثير الغذائي للمدخول الغذائي من البيض الكامل، بياض البيض، وصفار البيض على الأداء المعرفي البصري (NeuroTracker) لدى كبار السن الأصحاء.
تم تقسيم 99 رجلاً وامرأة يتمتعون بصحة جيدة تتراوح أعمارهم بين 50 إلى 75 عامًا بشكل عشوائي إلى واحدة من خمس مجموعات مع استهلاك يومي مختلف للبيض إلى جانب سجل تناولهم الغذائي المعتاد. على مدى شهر واحد، تناول المشاركون إما بياض بيضتين، أو بيضتين عاديتين كاملتين، أو بيضتين كاملتين مدعمتين بالأوميغا 3، أو صفار أربع بيضات، أو بدون بيض (المجموعة الضابطة). خلال الأسبوعين الأخيرين من الدراسة، أكمل جميع المشاركين 15 جهاز تعقب عصبي.
في المتوسط، كان أداء المشاركين الذكور أفضل بكثير في NeuroTracker من الإناث. كان أداء جميع المشاركين الذين اتبعوا نظامًا غذائيًا يعتمد على البيض أفضل بكثير خلال أسبوعين من تدريب NeuroTracker مقارنة بالمجموعة التي لم تتناول البيض. تشير النتائج إلى أن البيض الكامل وبياض البيض وصفار البيض مفيد للأداء المعرفي البصري لدى البالغين الأصحاء.
لدراسة آثار مكملات ATP لمدة 14 يومًا (الأدينوزين 5′-ثلاثي الفوسفات) على سرعة التتبع البصري لـ NeuroTracker ووقت رد الفعل والمزاج والإدراك في دراسة تقاطعية مزدوجة التعمية.
تم اختيار 22 شخصًا بالغًا بشكل عشوائي إما لمجموعة PeakATP® النشطة أو مجموعة مراقبة وهمي وتم استكمالهم لمدة 14 يومًا. ثم قاموا باختبارها لمدة 3 دقائق من ركوب الدراجات بأقصى كثافة. قبل وبعد ذلك مباشرة وبعد 60 دقيقة، أكمل جميع المشاركين خط الأساس لـ NeuroTracker، واختبار التفاعل البصري الحركي (Dynavision D2)، واستبيان الحالة المزاجية وتقييم الإدراك (ANAM). وبعد 14 يومًا أخرى من عدم تناول أي مكملات، تم عكس المجموعتين النشطة والسيطرة وتكرر الإجراء بأكمله.
تحسنت نتائج NeuroTracker في إجراء الاختبار الثاني، ولكن متوسط الاختلافات بين المجموعات النشطة والمجموعات الضابطة كانت ضئيلة. لم يتم العثور على تفاعلات هامة في التقييمات الأخرى، بصرف النظر عن أداء وقت رد الفعل، والذي تحسن بشكل ملحوظ مع مكملات ما بعد ATP. تشير النتائج إلى أن الـ ATP قد يساعد في تقليل التأثيرات المرتبطة بالإرهاق من نوبات التمرينات المكثفة، ولكن ليس الوظائف الإدراكية ذات المستوى الأعلى.