دراسة دور الذاكرة العاملة والانتباه البصري في تتبع الخبرات في الألعاب الرياضية المختلفة.
تم إجراء تجربتين. في التجربة 1 (التقييم فقط)، تم تقسيم 31 رياضيًا ورياضيًا ذوي خبرة إلى رياضات عالية التتبع ومنخفضة التتبع، على سبيل المثال كرة القدم مقابل السباحة. أكملوا 3 كتل تقييم (9 تجارب لكل منهما) لمهمة Jardine وSeiffert 2D MOT، باستخدام 2 و3 و4 أهداف بسرعات ثابتة بطيئة ومتوسطة وسريعة. تم تسجيل سلوك تتبع العين أثناء المهمة. في التجربة 2، تم تقسيم 36 مشاركًا (على غرار التجربة 1) إلى مجموعة مراقبة ومجموعة نشطة. قبل وبعد التدريب، أكملت كلا المجموعتين نفس تقييم MOT ثنائي الأبعاد مع تتبع العين، بالإضافة إلى نوعين من تقييمات الذاكرة العاملة غير الخلفية (المتطلبات البصرية والسمعية المدمجة). أكملت المجموعة النشطة تدخلاً تدريبيًا مكونًا من 4 جلسات NeuroTracker (20 تجربة لكل منها)، وذلك باستخدام تعديلات السرعة التكيفية، في حين أن عناصر التحكم لم تفعل ذلك.
في التجربة 1، كشف تحليل بيانات تتبع العين أن توجيه النظرة نحو مركز الشاشة كان استراتيجية مفيدة لتحقيق أداء تتبع أعلى. أظهرت الرياضات عالية التتبع أداءً فائقًا في التتبع بشكل عام. في التجربة 2، شهدت المجموعة النشطة تحسنًا كبيرًا في كل من نتائج NeuroTracker وأداء الذاكرة العاملة بعد التدريب، بما في ذلك زيادة دقة WM بنسبة 35%. تم نقل التدريب أيضًا إلى تحسين الأداء بشكل ملحوظ في تقييم MOT ثنائي الأبعاد. وأظهرت الضوابط عدم وجود تغييرات كبيرة في التقييمات القبلية والبعدية.
تعد خطوط أساس NeuroTracker أكثر دقة بشكل ملحوظ في اكتشاف حالة mTBI بعد 48 ساعة من الإصابة واستعداد RTP مقارنة بالتقييمات التقليدية.
للتحقق مما إذا كان يمكن معالجة الحاجة الرئيسية لأدوات أكثر فعالية لتقييم الارتجاج في الألعاب الرياضية بواسطة NeuroTracker، ومقارنة أي اختلافات مع التقييمات المستخدمة تقليديًا.
تم اختبار 59 رياضيًا محترفًا باستخدام NeuroTracker (3 جلسات أساسية)، والتقييم الموحد للارتجاج (SAC)، واختبارات نظام تسجيل أخطاء التوازن المعدل (M-BESS)، كل منها بعد 48 ساعة من الإصابة بالارتجاج. تم تكرار الاختبارات في حالة العودة إلى اللعب (RTP) بعد بروتوكول إدارة الارتجاج القياسي. تم تصنيف غالبية الرياضيين بارتجاجات شديدة، وفقًا لما حدده طبيب أعصاب خبير. بالإضافة إلى ذلك، تم استخدام بيانات NeuroTracker المعيارية للرياضيين الأصحاء كمرجع تحليلي، إلى جانب خطوط الأساس قبل الموسم في اختبارات SAC وM-BESS لـ 32 من أصل 59 رياضيًا مصابًا.
كشفت التحليلات الإحصائية المتعددة للاختبارات ما يلي. بالمقارنة مع الرياضيين الأصحاء، تعطلت وظيفة التعلم خلال 48 ساعة من الارتجاج تمامًا بالنسبة للرياضيين المصابين. وكانت نتائج NeuroTracker بعد 48 ساعة أقل بكثير من المعتاد، وكانت مرتبطة بالعدد الإجمالي للأعراض المبلغ عنها. كشفت نتائج NeuroTracker لتقييمات RTP عن تحسن كبير في نتائج NeuroTracker (على الرغم من أنها لا تزال أقل من مستويات الرياضيين الأصحاء). بالمقارنة، تبين أن فائدة اختبارات SAC وM-BESS في مراقبة الارتجاج ضعيفة، مع ارتباط محدود أو ضئيل بخطوط الأساس قبل الموسم، كما تم تأكيده في دراسات أخرى. لأول مرة، توضح هذه الدراسة الدور الفريد الذي يلعبه NeuroTracker في مراقبة الارتجاج المرتبط بالرياضة، ومعالجة بعض المتطلبات اللازمة للاستجابة بشكل مناسب للمتطلبات الخاصة بالرياضة في العالم الحقيقي.
لمقارنة الأداء وتغيرات بنية العضلات في المبتدئين وغير المبتدئين خلال موسم كرة القدم للسيدات في القسم الأول من الاتحاد الوطني لألعاب القوى الجماعية.
تم تقييم 28 أنثى (20 عامًا) على خطوط أساس NeuroTracker، وقوة القفز العمودي، وتدريبات الخط المتكررة ووقت رد الفعل في فترة ما قبل الموسم، ومنتصف الموسم، وما بعد الموسم. تم تقييم التغيرات في بنية العضلات باستخدام الموجات فوق الصوتية في فترة ما قبل الموسم وما بعد الموسم.
أظهر كل من المبتدئين وغير المبتدئين حالة أو تحسينات مماثلة في جميع التقييمات عبر الموسم، باستثناء أداء تدريبات الخط، والتي أظهرت تحسينات أكبر للمبتدئين. تم تحسين أداء NeuroTracker ووقت رد الفعل بغض النظر عن وقت اللعب. أشارت نتائج تحليل البنية العضلية إلى أن التدريب العملي وحده يوفر حافزاً كافياً لتحسين جودة العضلات خلال الموسم التنافسي. بشكل عام، لم يُظهر المبتدئون فوائد كبيرة من المنافسة على الرياضيين الذين أدوا التدريب فقط.
يكشف خط الأساس لـ NeuroTracker أن التدريب على الرؤية الاصطرابية لا يحسن المهارات الإدراكية والمعرفية، ولكنه قد يساعد في مهارات الترقب.
تحليل التأثير المتكرر للتدريب على الرؤية الاصطرابية على المهارات الإدراكية والمعرفية والتوقعية لدى لاعبي كرة القدم.
تم اختيار 28 من لاعبي كرة القدم الذكور بشكل عشوائي إلى مجموعتين: مجموعات التدريب على الرؤية الاصطرابية ومجموعات المراقبة. أكملت المجموعة المدربة 8 أسابيع من التدريب الاصطرابي. تم الانتهاء من التقييمات المسبقة اللاحقة لكلتا المجموعتين، والتي تضمنت خطوط الأساس لـ NeuroTracker وتقييم مهارات اتخاذ القرار والترقب.
تحسنت كلا المجموعتين بكميات مماثلة في خطوط الأساس NeuroTracker وصنع القرار. ومع ذلك، أظهرت المجموعة المدربة تحسنًا أكبر في مهارة الترقب مقارنة بالمجموعة الضابطة. تشير النتائج إلى أن التدريب على الرؤية الاصطرابية لا يحسن الوظائف الإدراكية الإدراكية أو اتخاذ القرار، ولكنه قد يساعد في مهارات الترقب لدى لاعبي كرة القدم.
لدراسة آثار مكملات ATP لمدة 14 يومًا (الأدينوزين 5′-ثلاثي الفوسفات) على سرعة التتبع البصري لـ NeuroTracker ووقت رد الفعل والمزاج والإدراك في دراسة تقاطعية مزدوجة التعمية.
تم اختيار 22 شخصًا بالغًا بشكل عشوائي إما لمجموعة PeakATP® النشطة أو مجموعة مراقبة وهمي وتم استكمالهم لمدة 14 يومًا. ثم قاموا باختبارها لمدة 3 دقائق من ركوب الدراجات بأقصى كثافة. قبل وبعد ذلك مباشرة وبعد 60 دقيقة، أكمل جميع المشاركين خط الأساس لـ NeuroTracker، واختبار التفاعل البصري الحركي (Dynavision D2)، واستبيان الحالة المزاجية وتقييم الإدراك (ANAM). وبعد 14 يومًا أخرى من عدم تناول أي مكملات، تم عكس المجموعتين النشطة والسيطرة وتكرر الإجراء بأكمله.
تحسنت نتائج NeuroTracker في إجراء الاختبار الثاني، ولكن متوسط الاختلافات بين المجموعات النشطة والمجموعات الضابطة كانت ضئيلة. لم يتم العثور على تفاعلات هامة في التقييمات الأخرى، بصرف النظر عن أداء وقت رد الفعل، والذي تحسن بشكل ملحوظ مع مكملات ما بعد ATP. تشير النتائج إلى أن الـ ATP قد يساعد في تقليل التأثيرات المرتبطة بالإرهاق من نوبات التمرينات المكثفة، ولكن ليس الوظائف الإدراكية ذات المستوى الأعلى.
تكشف التقييمات العصبية والنفسية العصبية عن الوظائف المعرفية المتعلقة بقدرات الركض والقفز لدى لاعبي كرة القدم النخبة.
دراسة العلاقة بين الوظائف التنفيذية والقدرات البدنية لدى نخبة لاعبي كرة القدم من الشباب والكبار.
تم تقييم 172 من لاعبي كرة القدم النخبة (12-34 سنة) على NeuroTracker، وقدرة الذاكرة العاملة، والمرونة المعرفية، والتثبيط. قامت سلسلة أخرى من الاختبارات بقياس أداء التحمل والتمارين المكثفة المتكررة والأداء اللاهوائي الأقصى.
ترتبط نتائج NeuroTracker بشكل مفيد بقدرة العدو لمسافة 30 مترًا وقفزات الحركة المضادة. تم العثور على ارتباطات معتدلة بين سعة الذاكرة العاملة والمرونة المعرفية مع أداء العدو والقدرة على القفز، والتثبيط مع التمارين المكثفة المتكررة. بشكل عام، أشارت النتائج إلى أن الركض اللاهوائي والقفز يرتبطان ارتباطًا وثيقًا بالمهارات المعرفية أكثر من القدرات البدنية الأخرى.
يعمل التدخل التدريبي لـ NeuroTracker جنبًا إلى جنب مع برامج الأداء المُكيَّفة على تحسين نتائج المنافسة لعدائي الجبال.
لمعرفة ما إذا كانت التقييمات البدنية والمعرفية الشاملة يمكن أن تساعد في تحسين الأداء التنافسي لعدائي الجبال النخبة.
أجرى 7 من عدائي الجبال الذكور ذوي المعايير الدولية مجموعة من الاختبارات الفسيولوجية والبيولوجية (الكيمياء الحيوية للدم والبول، VO2Max، EKG)، إلى جانب تقييم خط الأساس لـ NeuroTracker، في بداية ونهاية الموسم التنافسي. تم استخدام التحليلات الطبية المنظمة للبيانات الأولية لتصميم برامج الأداء المستمرة لكل رياضي. بالإضافة إلى ذلك، أجرى الرياضيون تدخلاً تدريبيًا لـ NeuroTracker مكون من 42 جلسة خلال الموسم التنافسي. تم تحليل نفس مجموعة تقييمات ما بعد الموسم إلى جانب نتائج المنافسة لتحديد التأثيرات لبرامج التدريب المعدلة.
تحسنت نتائج سباقات جميع الرياضيين مقارنة بأداء السنوات السابقة. شوهدت تحسينات معتدلة بعد الموسم عبر الاختبارات الفسيولوجية والبيولوجية من برامج الأداء المعدلة. تحسنت أيضًا الخطوط الأساسية لما بعد الموسم لـ NeuroTracker بشكل كبير، مع زيادة النتائج بنسبة +75% مقارنة بخطوط الأساس قبل الموسم. وخلص الباحثون إلى أن تدخل NeuroTracker أثبت أن المهارات الإدراكية الإدراكية كانت قابلة للتدريب بشكل مثالي ويمكن أن تحسن الأداء الرياضي.