لمعرفة ما إذا كانت برامج التدريب المعرفي يمكن أن تقلل من التدهور المعرفي المتوقع المرتبط بالشيخوخة.
تم تقسيم 44 مشاركًا بعمر 60 عامًا أو أكثر بالتساوي إلى مجموعة تجريبية (مع NeuroTracker) ومجموعة مقارنة (بدون NeuroTracker) وأكملوا 12 جلسة تدريبية في الأسبوع. مارست كلا المجموعتين تقنيات تدريب الذاكرة ذاكري. تم إجراء تقييمات ما قبل وبعد أيضًا، بما في ذلك الاستبيان الاجتماعي والديموغرافي والتقييم النفسي العصبي وقياسات خط الأساس قبل وبعد NeuroTracker.
شهدت كلا المجموعتين بعض الفوائد من تدريب الذاكرة، ولكن المجموعة المدربة على NeuroTracker هي الوحيدة التي حققت فوائد نقل الانتباه ووقت رد الفعل وسرعة المعالجة البصرية والذاكرة العرضية والدلالية والذاتية والعملية بالإضافة إلى جوانب الإدراك الاجتماعي. وخلص الباحثون إلى أن جهاز NeuroTracker مع تدريب الذاكرة ساهم في تحسين الأداء المعرفي بشكل ملحوظ مقارنة بتدريب الذاكرة وحده، وأنه ينبغي إجراء المزيد من الأبحاث على كبار السن الذين يعانون من أو لا يعانون من عجز إدراكي.
لتقييم إمكانية التدريب على الرؤية الرياضية لتحسين الوظيفة الحركية البصرية الموضوعية والذاتية لدى مريض ضعيف الرؤية.
خضعت امرأة تبلغ من العمر 37 عامًا مصابة بمتلازمة آشر لبرنامج تدريبي على الرؤية الرياضية لمدة 14 أسبوعًا مع تقييمات معرفية قبل وبعد.
تمكن المريض من تحسين استخدام القدرات البصرية المتبقية. تم تحقيق تحسن بنسبة 27 إلى 31% في التنسيق بين اليد والعين إلى جانب تحسين أداء NeuroTracker بنسبة 41%. أبلغ المريض أيضًا بشكل شخصي عن تحسينات واضحة في القدرات البصرية. وخلص الباحث إلى أن التدريب على الرؤية الرياضية قد يقلل من تأثير انخفاض الوظيفة البصرية ويساعد في أنشطة الحياة اليومية.
تعمل مجموعة متنوعة من الأنظمة الغذائية المعتمدة على البيض على مدى شهر واحد على تحسين الأداء على NeuroTracker مقارنة بالنظام الغذائي الخالي من البيض.
لتقييم تأثير التأثير الغذائي للمدخول الغذائي من البيض الكامل، بياض البيض، وصفار البيض على الأداء المعرفي البصري (NeuroTracker) لدى كبار السن الأصحاء.
تم تقسيم 99 رجلاً وامرأة يتمتعون بصحة جيدة تتراوح أعمارهم بين 50 إلى 75 عامًا بشكل عشوائي إلى واحدة من خمس مجموعات مع استهلاك يومي مختلف للبيض إلى جانب سجل تناولهم الغذائي المعتاد. على مدى شهر واحد، تناول المشاركون إما بياض بيضتين، أو بيضتين عاديتين كاملتين، أو بيضتين كاملتين مدعمتين بالأوميغا 3، أو صفار أربع بيضات، أو بدون بيض (المجموعة الضابطة). خلال الأسبوعين الأخيرين من الدراسة، أكمل جميع المشاركين 15 جهاز تعقب عصبي.
في المتوسط، كان أداء المشاركين الذكور أفضل بكثير في NeuroTracker من الإناث. كان أداء جميع المشاركين الذين اتبعوا نظامًا غذائيًا يعتمد على البيض أفضل بكثير خلال أسبوعين من تدريب NeuroTracker مقارنة بالمجموعة التي لم تتناول البيض. تشير النتائج إلى أن البيض الكامل وبياض البيض وصفار البيض مفيد للأداء المعرفي البصري لدى البالغين الأصحاء.
يكشف التحليل التفصيلي للاستهلاك الغذائي مع خطوط أساس NeuroTracker اليومية عن مستويات العناصر الغذائية الرئيسية لتحقيق الأداء الإدراكي والمعرفي الأمثل.
دراسة تأثير المدخول الغذائي على الأداء الإدراكي والمعرفي البصري، الذي تم قياسه بواسطة NeuroTracker، لدى الشباب الأصحاء.
حافظ 98 رجلاً يتمتعون بصحة جيدة (38 عامًا) وامرأة (60 عامًا) تتراوح أعمارهم بين 18 و33 عامًا على تناولهم الغذائي المعتاد أثناء استكمال جلسات NeuroTracker 15 من NeuroTracker على مدار 15 يومًا. تم جمع سجلات الطعام ومقاييس نمط الحياة الشاملة بما في ذلك تكوين الجسم وصحة القلب والأوعية الدموية وأنماط النوم والتمارين الرياضية والاستعداد العام للأداء لتحليلها.
استهلك الذكور عددًا أكبر بكثير من السعرات الحرارية والمغذيات الكبيرة والكوليسترول والكولين والزنك وكان أداؤهم أفضل بكثير على جهاز NeuroTracker مقارنة بالإناث. المشاركون الذين استهلكوا أكثر من 40٪ من السعرات الحرارية من الكربوهيدرات، وأقل من 24٪ من السعرات الحرارية من البروتين، وأكثر من 2000 ميكروغرام / يوم من اللوتين / زياكسانثين أو أكثر من 1.8 ملغ / يوم من فيتامين ب 2 كان أداؤهم أفضل بكثير على NeuroTracker من أولئك الذين استهلكوا كميات أقل. من تلك المبالغ. وخلص الباحثون إلى أن الأداء الإدراكي والمعرفي يتأثر بشكل إيجابي بزيادة تناول الكربوهيدرات واللوتين/زياكسانثين وفيتامين ب2، في حين أن تناول كميات كبيرة من البروتين كان له آثار سلبية.
تُظهِر الأبحاث الخاضعة لمراجعة النظراء لـ NeuroTracker أهمية واعدة لتعزيز الإدراك على نطاق واسع عبر مجموعات سكانية مختلفة.
تقييم مدى فائدة NeuroTracker (3D-MOT) كأداة لتعزيز الإدراك للتغلب على التحديات الشائعة المرتبطة بمنتجات التدريب الإدراكي.
أجرى المؤلف مراجعة شاملة للأدبيات الحالية المتعلقة بأدوات التحسين المعرفي، بالإضافة إلى الأدبيات المحددة حول NeuroTracker لاستكشاف نقاط القوة والضعف فيه كأداة بحث. تم فحص الأدلة أيضًا في المجالات المعرفية التي يعالجها NeuroTracker.
وُجد أن NeuroTracker له صلة علمية واسعة بتحسين عدد من المجالات المعرفية، بما في ذلك معالجة المعلومات، والانتباه، والذاكرة العاملة، والتثبيط، والوظائف التنفيذية. تم العثور على تأثيرات النقل البعيد في مجالات الأداء البشري التالية: معالجة المعلومات المرئية لدى البالغين الأصحاء، ومعالجة الحركة البيولوجية في موضوعات الشيخوخة الصحية، والأداء على أرض الملعب لدى لاعبي كرة القدم، وفي الاهتمام بالسكان الذين يعانون من عجز في النمو العصبي. وخلص المؤلف إلى أنه على الرغم من وجود أبحاث واعدة خاضعة لمراجعة النظراء، إلا أن هناك حاجة إلى مزيد من التحقيقات لتحديد التأثيرات المفيدة لهذه الطريقة بقوة في سياق التعزيز المعرفي.
يعمل تدريب NeuroTracker على مدار 5 أسابيع على تحسين مهارات الإدراك البصري لراكبي الدراجات النارية.
لتعزيز قدرة الإدراك البصري لراكبي سيارات الأجرة على الدراجات النارية باستخدام تدخل تدريب NeuroTracker.
كان 60 من راكبي الدراجات النارية من متطوعين وتم تجنيدهم من تشونبوري، تايلاند، وتم تعيينهم بشكل عشوائي في المجموعات التجريبية والضابطة. أكملت المجموعة التجريبية جلسات تدريب NeuroTracker مدتها 30 دقيقة مرتين في الأسبوع على مدار خمسة أسابيع إجمالاً. تم الانتهاء من التقييمات القبلية اللاحقة لاختبار تطوير الإدراك البصري - المراهقين والبالغين (DTVP-A) من قبل كلا المجموعتين.
وأظهرت النتائج أن المجموعة التجريبية لديها درجة أعلى بكثير في القدرة على الإدراك البصري بعد التدريب. وبالإضافة إلى ذلك، ارتفع متوسط درجة DTVP-A في المجموعة التجريبية إلى أعلى بكثير من المجموعة الضابطة. تشير نتائج الدراسة إلى أن تدريب NeuroTracker يمكن أن يحسن قدرة الإدراك البصري لراكبي سيارات الأجرة على الدراجات النارية.
يعمل التدريب المعرفي الإدراكي على تحسين أدلة إدراك الحركة البيولوجية من أجل إمكانية نقل التدريب في الشيخوخة الصحية
لمعرفة ما إذا كان من الممكن عكس الانخفاض في إدراك الحركة البيولوجية المرتبط بالشيخوخة الصحية من خلال تدخل تدريبي قصير لـ NeuroTracker.
أكمل 13 مشاركًا 3 ساعات من تدريب NeuroTracker على مدار 5 أسابيع، وقام 28 مشاركًا من أفراد المجموعة الضابطة إما بالتدريب التجريبي أو عدم التدريب (متوسط العمر الإجمالي 67 عامًا). تم تقييم التقييمات المسبقة اللاحقة لإدراك الحركة البيولوجية باستخدام جهاز الواقع الافتراضي (عرض يشبه النقطة) على مسافة 4 أمتار و16 مترًا.
أظهر المشاركون في التدريب السابق لـNeuroTracker أداءً أقل بكثير في تفسير حركة الإنسان على مسافة 4 أمتار، مقارنة بـ 16 مترًا. لم تظهر عناصر التحكم أي تغيير بعد التدريب، في حين ارتفع أداء المجموعة المدربة على NeuroTracker عند مسافة 4 أمتار إلى مستوى أدائهم عند مسافة 16 مترًا. نظرًا لأن قدرات إدراك الحركة البيولوجية تعتبر مهمة للمهارات الاجتماعية، فضلاً عن كونها ضرورية لتجنب الاصطدام على مسافة 4 أمتار، فقد خلص الباحثون إلى أن النتائج تثبت أن NeuroTracker هو شكل مفيد من التدريب العام لمساعدة كبار السن على التعامل مع المشاهد الديناميكية ذات الصلة اجتماعيًا. .